كلاسيك سطنبول
في هذا الفيديو سكس جامد سامي يركب على حبيبته و يعطيها اجمد نيك … تبدا احداثه عندما دلب سامي حبيبته بعد الجامعة ليشاهدو فلما معا و كان الفلم الذي اختاره فلم جنسي ساخن جدا و حضنها بجانبه على السرير وبدأ يشاهدون قالت له اذا هذا ما تحبه همم هل تريدنا ان نعمل فلم مثله كلامه هكذا جعله يتحمس جدا بدأ يقبلها بحرارة و يقلع ملابسها حتى تعرت تماما ثم ابتعد عنها و قال لها انتظري جلب الكاميرا ووضعها امام السرير ثم قال لها اعطيني شيئا مثيرا اقتربت من الكاميرا و واجهتها بمؤخرتها ثم فارقتها و بدأ ترقص بها و تحركها حتى تجعلها تقفز اوه كانت مثيرة و تعرف ماذا تفعل جاء من ورائها و امسك مؤخرتها الكبيرة بين يديها و بدأ يعصرها و يدعكها و يحرك زبه الساخن عليها ثم جاء من امامه و كان زبه امام وجهها امسكته بيدها و دعكته ثم بدأت تلحس له رأسه و تلحس بيضاته و تلعب بهم بلسانها بعدها ادخلته كاملا الى فمها و بدات ترضعه بلهفة و هو امسكها من شعرها و بدأ يدخله الى فمها حتى يصل الى حلقها و يخرجه بقي ينيكها في فمها لمدة طويلة و هي ترضع حتى بللته بالكامل بلعابها بعدها رجع الى مؤخرتها و صعد فوقها ثم احست بزبها يدخله بدأت تصرخ اوه ادخله اكثر ااااه ااااي اممم اه اه اه في تلك اللحظة كان ينيكها بقوة حتى تتخبط بيضاتها مع مؤخرتها و يقفز جسمها كاملا ثم ادارها و رفعت رجليها و بدأ تدعك شفراته امامه عندها انزل فمه وبدأ يرضعها و يعض شفراتها حتى تصرخ اااه سامي ااااه ثم ادخل زبه و بدأ يخرج زبه و يدخله و يستمتع برطوبتها و نعومة داخلها … بقي ينيكها من طيزها و كسها ثم وقف امام الكاميرا و جلست على الارض امامه و بدأ ترضعه حتى يسمع صوت مصمصتها له ثم انزل على شفتيها و بدأ تينظر الى كامرا و تلحس و تعض شفتيها اوه كان هذا الفيديو سيجعله ينزل كلما يشاهده